الخميس 28 نوفمبر 2024

روايه عشقت صعيديه الجزء السادس عشر

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

مش عيزاك خليك راجل وطلقني .
ليسرع سيف الي الخارج لتوقفه صباح بقلق بالغ.
بشمهندس سيف .
سيف بدمع والم نعم .
صباح بثقه وقوه لفعل الصواب فيه حاجه مهمه لازم حضرتك تعرفها..
في فيلا الجوهري.
في جناح هند وأركان
كانت تبحث عنه هند بدموع وهلع لتنصدم بعدما رأت أنه قد أخذ الكثيرمن اشياءه لتعلم أنه قد تارك الفيلا لكن الي اين لتسقط وهي تتضع يدها علي وجهها بدموع وۏجع واشتياق فقد قد تخطت كل الحدود فالرجوع سيكون صعبا .
من امام أحدا محلات المححبات الفاخمه .
كانت تقف فيروز مع ليث وهي تنظر إلي تلك الفساتين المحتشمه بانبهار .
فيروز باستغراب انت جيابنا هنه ليه ي ليث .
ليث بابتسامه علشان احنا هنبدا من هنا فيروز لازم تتغير من كل حاجه واولهم لبسك ده لازم تكوني حاجه مميزه غاليه وده الي هيحصل ودلوقتي حالا ساعتها بس هتحسي بالفرق .
فيروز بابتسامه واعجاب والله انا مش عارفه انا مالي مطوعاك كده وماشيه وراك من غير مفتح باقي كانك سحرتني واسرتني .
ليث بابتسامه ساحره فعلا إسرتك ومش هخرجك من اسرك ده ابدا يلا بينا .
في المستشفي 
في مكتب نادين 
كانت تقف نادين وهي تستعد للرحيل ليسير إليها سيف كالاسد الهائج .
علي فين ي دكتوره نادين ده لسه السهره طويله .
نادين بړعب شديد سيف .
في المانيا .
كان يقف اركان وهو يشهر مسدسه ليصاب الهدف ببراعه فهو أحدا تلك العصابه التي مكلف اركان بيها ليشعر بغصه مريره في قلبه تخبره أنه معشوقته ليست علي مايرام .
في فيلا الجوهري 
كانت تسير عاليه بالطعام الي جناح هند وأركان لتصعق بشده وهي تصرخ عندما رأت هند فيروز وهي تنذف من يدها بغزاره لياخذوها سريعا الي المستشفي .
في غرفه هند 
كانت تبكي عاليه بجانب جدها علي حالها ولما وصلوا إليه أبنائها لتسير الممرضه وهي تتضع إليها المحاليل .
عاليه پخوف وقلق ابوس ايدك ي بنتي طمنيني هي كويسه .
الممرضه بابتسامه الحمد لله هي بخير احنا أوقفنا الڼزيف وخيطنا الچرح بس لازم نعوض للدم الي خسرته علشان الي فبطنها .
عاليه بسعاده كبيره هند حامل .
صلاح بفرحه وسعاده ربنا يكرمكم كلكم ي ولادي وأشوف عوضكم .
عاليه بضيق طب وأركان ي حاج صلاح البت كانت عايزه اموت نفسها .
صلاح پغضب شديد نخلص بس من الي احنا فيه وهعرف منه ايه الي وصلها لكده وازي اصلا يسسبنا ويمشي كده في الي احنا فيه عقابه معايا هيبقى عسير .
في فيلا سليم 
كانت تمسك هاتفها وهي ترن عليه لياتيها الرد سريعا لتتحدث بهمس .
ايوه ي اركان بيه اطمن هسلملك سليم المنشاوي في اسرع وقت كل حاجه هتكون تحت ايديا ..
يتبع

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات