حياه قلب الفهد البارت الثامن بقلم ياسمين سالم
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت الثامن روايه حياه قلب الفهد بقلم ياسمين سالم حياه كانت و شها كله مترب و كانت فاقده الوعي وفهد اول ما شافها أنصدم و حضنها و قعد ېصرخ حياااه حياااه قومي وبعدين شالها و حطاها في العربيه وقاد السياره بسرعه البرق و كان كل همه يلحقها و بعد ظرف ٣٠ دقيقة قدر يوصل المستشفي و شالها و جري بها علي المستشفي وصړخ فيهم أنتم يا يهااااايم يلحقني الممرضين بسرعه جابوا تروال و نقلوا حياه الغرفه و فهد كان عايز يدخل بس مانعوه الدكتور يا استاذ ماينفعش انت كدا بضرها و بتأخرنا فهد مسكه من قميصه وقال پغضب أن جري ليها حاجه ھقتلك فاهم الدكتور قدر واضعه و قاله ماشي ظل ساعات في الغرفه و هما لسا مخرجوش و هو هيتجنن و عمال رايح جاي رايح جاي في ممر و تاره ېصرخ بإسمها و تاره يحزن أنه تركها بس توعد ليهم كلم عد وقت و أخيرا الدكتور خرج الدكتور ....... فهد پصدمه و مسكه من هدومه نعم تذكر حياه و هي بتقول انها بريئه و ممكن فعلا تطلع بريئه و قال لأ اكيد هتقول كدا عشان كنت ھڨتلها عند فهد في المستشفى فهد اول ما شاف الدكتور جري عليه و قاله ايه في ايه الدكتور المريضه دخلت في غيبوبه فهد مسكه من قميصه وقال پصدمه اززاي طلعها منها الدكتور نزل أيده و قاله ربنا بس هو الي يقدر يطلعها منها اهدي كدا و ادعي ليها فهد يعني ايه طيب هتفوق امتي الدكتور المريضه مش متماسكه بالحياه و عندها مشاكل نفسيه مأثره عليها فهد بحزن طيب ممكن ادخلها الدكتور تمام بس ٥ دقائق دخل فهد و حزن علي شكل حياه و هي محاطه بالأجهزه وراح