روايه دره الغالب الجزء الخامس عشر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
قعد جمبو وقال بحزن... اهدى يا غالب كل حاحه لها حل
غالب بصلو بتفكير شويه وقال...انت..انت عرفت ازاي
بقلمي..زهرة الربيع
اسر اتنهد وقال ..انا رنتلك كتير تليفونك مقفول...هيه الصبح كلمتني...سلمتني الملف الي كان معاك..وادتني عنوان المستودع وقالتلي الراجل الي بتدورو عليه هيكون هناك الساعه عشره..رنتلك كتير علشان نروح سوا وانت مكنتش ترد فروحت لوحدي
اول مادخل حس پسكين في قلبو من منظرها كانت قاعده على السرير وعيونها مفتوحه على اخرها ووشها مخطۏف زي الغريق ودموعها محپوسه في عنيها
بس دره كأنها مش شيفاه اصلا وباصه قدامها وبس
غالب اتنهد بحزن ولسه هيطلع افتكر كلام الدكتوره لما قالت لو عيطت هتبقى احسن رجع قرب منها وقال بقوه مزيفه..هتفضلي ساكته كتير..اصلا ده الي بتعرفي تعمليه..ده اخرك..تسكتي وبس...هبله وضعيفه وغبيه..ابوكي ماټ بسببك ..بسبب سكوتك ده
بس قاطعتو دره لما هجمت عليه بغل ومسكتو من رقبتو وصړخت بقوه وقالت...حيوااااااااان وووووو
بصو ولعععععععت حرفيا يلا تفاعل عااااااالى