الأربعاء 13 نوفمبر 2024

روايه حكايه وعد الجزء الثامن عشر بقلم ملك محمد أيمان

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

معايا وبعدين اتنهد وقال امتى ياوعد يجي ال يوم ال اضمك فيه لحضني بدون ماتبعديني عنك نفسي اوي اكون قريب منك بس دماغك عنيده اوي معرفش ليه وعد ف سابع نومه قلها بصوت مرتفع وعد قومي كفايه نوم مردتش عليه قال لنفسه مبدهاش بقى وراح شايلها ونازل بيها ع تحت تميم بذهول انت شايل وعد آيسل حطت ايدها ع وشها بكسوف مديحه مالك يازين ياحبيبي انت اټجننت زين شششش مديحه ششش اي انت واخد البنت نايمه ورايح فين زين مردش عليهم وطلع بيها بره ف الجنينه وقرب من حمام السباحه ورماها فيه صحيت وعد بفزع زين بإبتسامه اصحي كفايه نوم اي مبتشبعيش نوم وعد كانت مصدومه من ال عمله فيها وبتبص حواليها ف المايه زين بإبتسامه اطلعي غير هدومك وتعالي علشان عايز افطر معاكي وعد استوعبت ال هي فيه قالت بعصبيه وصړاخ يا حيوااااان زين وهو ماشي قولتلك هقطعهولك حاضر دخل زين قعد معاهم آيسل هي وعد فين ياابيه زين بتاخد غطس وجايه مديحه انت مش هتبطل ترخم عليها بقى زين طول مانا بحبها هفضل ارخم عليها تميم فكرتني بسيلا مره بهزر معاها وبديها قفا مصري من بتاعنا لقيت البت وشها احمر وبتقولي طلقني احلفلها مية يمين اني متجوزتهاش أساسا تقولي طلقني بردو قعدت اتأسفلها شهر الكل بيضحك على كلامه زين علشان تعرف نعمة البنات المصريه حسناء اختك كلت على قفاها لما ورم نانسي اي الشغل البلدي داه لازم الواحد يتعلم احترام الأنثى زين بسخريه الآنثى بقى نانسي ادايقت من رده فجأه دخلت وعد وهي ڠرقانه مايه وبتبص لزين بنظره شريره من تحت زين انتي بتبصيلي كدا ليه مش انتي ال نومك تقيل وعد قربت ناحيته وهي بتص بنظره شريره تميم بقولك اي ياسطا انت مفروض تجري زين انت شايف كدا تميم اجري بقولك النظره دي انا عارفها وعد لسه هتمسك دراعه تعضه زين طلع يجري منها ع فوق ووعد طلعت تجري وراه آيسل بإنبهار شكلهم قمر اوي وهما بيناكفوا ف بعض نانسي بضيق بس ياحببتي انتي لسه صغيره هو دا اسمه حب زين دخل أوضته ووعد طلعت وراه فتحت الباب وقالت بعصبيه وربنا ماهسيبك يازف..... زين كان ورا الباب قاطعها بشدها لحضنه وقفل الباب وعد بعصبيه بتحاول تخبطه ف كتفه وهو ماسكها جامد ف حضنه وبيضحك ويقول خلاص بقى متبقيش قفوشه وعد بعصبيه سبني بقولك زين وهو حاضنها طب خلاص حقك عليا انا اسف وعد پغضب كل مره بتقولي كدا وبدايقيني برده زين بحب اهزر معاكي وربنا مش قاصد ادايقك وعد پغضب وهي بتخبط فيه في حد يشيل حد يرميه ف المايه وهو نايم ويقول بهزر معاك زين وهو واخدها ف حضنه مانتي ال نومك تقيل قولت اصحيكي وعد بعصبيه فضلت تخبط فيه وتزعق زين بصوت عالي وعد بصيلي وعد رفعت وشها لفوق وبصتله اول لما بصتله اتوترت وهديت وبطلت خبط فيه نزلت وشها بسرعه لتحت وقالت سبني يازين زين طب بصي ف عيوني وانا اسيبك وعد رفعت وشها تاني وبصتله قلبها فضل يدق جامد قالت بتوتر اديني بصتلك سبني بقى زين وهو لافف ايده حوالين وسطها نفسي اكون قريب منك ومتقوليش ابعد وعد بإرتباك وخجل سبني انا عايزه اغير هدومي زين بلطف حضڼ واحد بس وعد بخجل اي ال انت بتقوله داه انت مچنون زين انتي مراتي وانا ليا الحق فيكي بس انا سايبك براحتك ومش عايز ادايقك كل ال عايزه منك حضڼ مش اكتر وعد لا زين خلاص متزعليش بقى لما انزل اخد حضڼ من نانسي دلوقتي وعد نعم نانسي ! زين اه اصل انا محتاج شوية حنان ها هتديني حضڼ ولا انزلها وعد وهي حاطه وشها ف الأرض بخجل رفعت ايدها بإرتباك وحطتها حوالين رقبته زين ابتسم وضمھا لحضنه جامد وكأنه غرقان فيها حضڼ بعد تعب ومناهده ومشاكل وحب من طرف واحد اخيرا بقت ف حضنه بإرادتها مش ڠصب عنها وعد حضنته بقوه هي كمان كأن حد بتحبه واحشها اوي ومحرومه منه وأخيرا بقت معاه وعد

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات