روايه عشقت قمر الصعيد الجزء ٣٠ و ٣١
انت في الصفحة 2 من صفحتين
انها تخرج كدا صالح انا نسيت اسال الحراسه وقال صالح يا راضي راضي باحترام اوامرك يا فندم صالح عايز الحراسه اللي كانت واقفه من ساعتين علي باب الڤيلا راضي حاضر يا فندم تالين بابي عايزين نراجع الكاميرات صالح الدمنهوري هخلي حد. يفرغها في شخص جه فرغ الكاميرات وشافوا قمر وهي خارجه قلقانه وبتركب التاكسي والفون بتاعها في الاوضه ناديه اكيد في حاجه هي مش هتخرج كدا من غير سبب وشكلها قلقانه اووي اهي وبتعيط صالح احنا هنبلغ البوليس و.... لسه بيتكلم فون تالين رن تالين دا رامز بيرن ممكن باسل عرف حاجه ناديه ردي بسرعه يا تالين تالين الو يا رامز رامز الو يا تالين انا بتصل عشان اقولك ان قمر مع باسل متقلقوش عليها تالين بجد يعني هي كويسه ناديه وصالح قمر كويسه بجد رامز اها يا تالين كويسه متقلقوش وباسل هيجيبها معاه وهو راجع تالين شكرا يا رامز رامز علي اي بس يا توته سلام تالين سلام ناديه الف حمد وشكر ليك يارب بنتي بخير صالح الحمد لله بس اي يخليها تروح من غير ما تقول وكانت قلقانه لي كدا ناديه المهم اننا اطمنا عليها ولما ترجع هنفهم منها تالين الحمد لله كنت همو. ت من الخۏف عليها نروح شركه الدمنهوري باسل انتي اي يا قمر سؤالي صعب للدرجاي قمر لا بس يعني يا باسل انا.... باسل مسك ايد قمر ولسه هي الفصل الواحد و الثلاثون قمر قعدت تبص علي المكتب وقعدت علي الكرسي بتاعه ومسكت الجاكت بتاع البدله وقعدت تحضن فيه وتبص علي الصور اللي كانت علي المكتب فجاه سمعت صوت عالي بره ولسه هتطلع تشوف مين الباب اتفتح وكان واحد قمر متعرفوش السكرتيره مينفعش يا فندم كدا باسل بيه عنده اجتماع ومينفعش حد يدخل مكتبه الراجل دا هو مجدي الكيلاني والد شيري مجدي امال دي يتعمل اي في مكتب خطيب بنتي قمر خاڤت منه وقعدت ټعيط السكرتيره يا فندم دي تبع باسل بيه مينفعش كدا مجدي اخرسي خالص انا لما اتكلم محدش يقاطعني ف الكلام مجدي بقا انتي الفلاحه اللي صالح مقعدها في بيته وبتلفي علي خطيب بنتي وعايزه تتجوزيه قمر مش قادره تنطق من كتر العياط وبتبعد وهو بيقرب منها والسكرتيره مش عارفه تعمله حاجه مجدي لسه هيلمس قمر وفجااه سمع صوت يعرفه كويس اووي باسل اوعي ټلمسها ولا تمد ايدك عليها والا هنسي ان انت راجل كبير وصديق العيله ومش هعمل اي اعتبار لاي حد انت فاهم مجدي خاف من شكل باسل الغاضب ورجع لورا مجدي انا كنت جاي اتكلم معاك وهي اللي قلت ادبها عليا قمر بيكاء شديد وا والله يا باسل م
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.