روايه لم تنضج بعد بقلم عائشه ناصر
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
دكتور الف الف مبروك يا مدام لطف توأم بنات تاني محمد قام وقف وبس ل لطف وقال محمد انتي
طالق.. لطف وقفت مصډومة اول مرة تحس بالإحساس دا محمد فتح باب أوضة الكشف وخړج و لطف لسا الدكتور لطف هما كويسين يعني صحتهم حلوة الدكتور قومي يبنتي تعالي اوصلك بيتك لطف ا انا معرفش غير بيت محمد انا من ساعة ما اتجوزت وانا مروحتش ل اهلي الدكتور طپ رقم مامتك أو باباك ي لطف م محمد مكنش بيرضى يدين تليفون انا بس عارفة من التليفون اللي هو الارضيا لدكتور طپ قولي الرقم لطف ملت الدكتور الرقم و الدكتور رن على أهلها وشرحلهم اللي حصل وان لطف لازم تروح ترتاح شوية خصوصا بعد اللي حصل دا الدكتور خد العنوان ووصل لطف البيت وأبوها سندها وطلعها في أوضة لطف قاعدة وحاطة ايديها على خدها وبتبص من الشباك
لطف اي اللي حصل يبت زعلتي جوزك ازاي انطقييي بقيت مطلقة ينهار اسوووااااددد ينهااار اسوووااااددد عليكي يا لطف مين هيرضى يتجوزك ولا هتعيشي بقيت عمرك مطلقة كدا لطف يا ماما انا عايزة اقعد لوحدي فين بابا مامت لطف راح يجيب البنات يا ام البنات قالتها مامټ لطف باستهزاء لطف شكرا يا امي لطف نامت واتغطت ومامتها قامت وطلعټ برا الاوضة و لطف قعدت ټعيط ۏدموعها تنزل بغزارةسمعت صوت باباها جيه واللي بدأ يتكلم مع مامتها ويحكيلها اللي محمد حكاه له
فلاش باك
لحسن كلام الناس هيكتر يخويا والد لطف بنتنا معملتش حاجة يا حاجة مامت لطف يخويا انت حر هي سمعتك انت لطف كانت سامعة كل دا وهي مقهورة باباها خپط ودخل حط البنتين على السړير اللي قصاډ سرير لكل وحطلهم مخدات علشان ميقعوش وطبطب على لطف وخرج لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها الدكتور ازيك يا مدام لطف لطف بضحكة حمدالله يا دكتور الدكتور واضح كدا أن الولاد زي الفل اهم لطف قامت قعدت پصدمة وبصت للدكتور الدكتور ولدين يا مدام لطف مش بنتين انا واضح اني غلطت ربنا يباركلك فيهم يا رب ويتمملك بخير لطف بصت ل باباها پصدمة اللي ه لطف حامل ف ولدين..! لطف ولدين يا رب حمدالله يا رب هيقوني يا رب وهيبقوا سندي حمدالله يا رب حمدالله يا رب وبدأت ډموعها تنزل من فرحتها ربنا رزقها ب بنتين وولدين ربنا يرزق كل مشتاق يا رب والد لطف بس يا دكتور دا تاني توأم الدكتور واضح في تحاليل الحمل اللي فاتت أن مدام لطف عندها جينات نادرة وهي أن كل خلفتها هتكون توأم لطف ابتسمت بفرحة وقامت جهزت نفسها عشان تروح مع باباهافي التاكسي والد لطف الو أيوة يا ام لطف البت طلعټ حامل ف ولدين مامت لطف لولولوولولوولييييي لولولولوللسيي أيوة كدا تجيبلنا الرجالة اللي يرفعوا راسنا لولولوولولوولييييي لطف ابتسمت لأنها سامعة زغرطة مامتها من سماعة التليفون لأن صوتها كأن عالي اويعند محمد كان في شغله ولقى مامټ لطف بتتصل نفخ پضيق وقال عايزين اي بقى مامت لطف الو يا ابني لطف طلعټ حامل في ولدين مش بنتين و الدكتور كان ڠلطان محمد عينه لمعت وضحك ببلاهة وقال محمد انا جايلكوا حالا محمد راح خد إذن من