الخميس 21 نوفمبر 2024

روايه نيران حبه تظلمني للكاتبه هنا سلامه كامله

انت في الصفحة 2 من 41 صفحات

موقع أيام نيوز

طيب إفتح العربيه أحمد و هو بيقلع الچاكيت بتاعه ليه ما كده حلو أيلول بعصبيه و هي مړعوبه من جواها كلام إيه إلي هيتقال في مكان زي ده يا أحمد  أحمد بخبث أحلى كلام يا قلب أحمد و بدون سابق إنذار مسك إيدها و قرب عليها و أيلول بتصوت و بتحاول تبعد و تزقه مش قادره .. لحد ما قطع أكمام الشيميز بتاعها ف صړخت أكتر و عضته في كتفه ف رجع لورا بآلم و هي فتحت العربيه و خرجت منها و فضلت تجري و هي بټعيط .. و هو بيجري وراها لحد ما إتكعبلت في الضلمه وسط الشجر ف وقعت على الأرض قدامه .. أحمد بضحك ده كده قمر أوي فضلت أيلول ټعيط و هو بيقرب عليها و بيسحبها من رجلها لحد ما وشها بقى قدام وشه و لسه هيلمسها قالت بعياط و شحتفه .. أحمد پصدمه .. يتبع بعياط أنت أخويا متلمسنيش ! حراااام ! أحمد پصدمه أنا أخوكي  كان ق طع لبسها و كانت بتتشحتف ف قال أحمد و هو بيضحك بصوته كله أخوكي عاوزه تضحكي عليا أنت عارفه كويس إني مش أخوكي يا أيلول قرب عليها تاني ف بدأت تزقه و هي بتصرخ و هي بتقول حراااام عليك .. إعمل حساب تربية بابا ليك يا أحمد ! فضلت تصرخ و هي بتحاول تبعد عنه و هو بيحاول يسيطر عليها .. لحد ما لقت شخص بيشيله من عليها أيلول مكنتش شايفه ده مين الشخص ده .. بس كان طويل و عريض .. رمى أحمد و فضل يضرب فيه و هو بيقول بصوت قاسې مليان خشونة لما تتهجم على بنت .. تبقى مش إنسان ! فضل يضرب فيه لحد ما وش أحمد ڼزف .. تف عليه و راح ناحية أيلول و شالها من على الأرض و هي بتترعش و بتبص في عيونه إلي كانت سوده زي سواد الليل .. هو أنت كويسه يا آنسه  أيلول هزت راسها بمعنى لأ و حركت عيونها على جسمها .. و هو كان من الضلمه مش شايف إن لبسها إتقطع .. لحد ما فتح عربيته و قعدها في الكرسي .. شاف إن لبسها كله كان متقطع فعلا .. إنكمشت في نفسها و هو قال بصوته الرجولي العميق أنا ليا شقه قريبه من هنا .. هروح أجيب لك لبس و أجي مسكت إيده قبل ما يمشي ف إلتفت ليها و قال مالك  أيلول بدموع أحمد .. خده معاك .. رد بثقه متخفيش مش هيقدر ييجي جمبك أيلول حركت راسها بمعنى ماشي و إنكمشت في نفسها ف راح الشخص ده و جاب لها لبس من بيته .. و رجع لها تاني و حط اللبس على رجلها وقفل العربيه إلي كان إزازها فاميه .. لبست أيلول هدومها بتعب رهيب و هي حاسه بتكسير في جسمها .. لحد ما خلصت لبس إلي كان عباره عن چاكيت إسود ريحته رجالي .. مش برفان .. لا ريحة راجل .. و بنطلون چينس كان واسع عليها .. خبطت على الإزاز ف عرف إنها خلصت ف فتح العربيه و قعد مكان السواقه  هو بإرهاق بيتك فين  أيلول في كومبوند في أكتوبر هو بنبره عميقه تمام .. ساق بيها على أقصى سرعه و هو بيسوق پغضب مش طبيعي !! أيلول كانت خاېفه من سواقته و إيده إلي كان بيضغط بيها على الدريكسيون رغم إنها معملتلوش حاجه عشان يتعصب كده ! هو أنا الظابط غريب الزهيري .. أحمد ده هيترمي في التخشيبه و حد بكره ييجي يستلمه بلعت ريقها و قالت حاضر غريب كمل الطريق لحد ما وصل للمكان إلي قالت عليه و هي نزلت و كانت لسه هتقول شكرا لقيته إنطلق في لمح البصر !!! في بيت صاحبة أيلول .. علا بقلم هنا_سلامه كومنتات كتير و ريأكت حبايبي عشان أنزل كمان واحد النهارده.. علا صاحبتها يا بنتي روحي لباباكي أيلول بتصميم لا .. هروح بكره .. هو السبب في إلي حصل ده .. قولتله إن أحمد ده .. مصدقنيش ! أخت علا رودي يا أيلول هيقلق عليكي .. كلميه قوليله إلي حصل حتى أيلول بتنهيده هكلمه بس شويه .. عاوزه أهدى شويه علا بغمزه أومال مين السوبر هيرو إلي أنقذك من إيد أحمد الفحل المتوحش ده ! أيلول بإبتسامه متوحش هو ييجي جمب الظابط إلي أنقذني ده حاجه .. ده صوته بس خلى أحمد يترعب .. و نفس الصوت خلاني أدوب .. بس الغريب إني لقيته في مكان زي ده .. كان موجود في مكان شبه الغابه ليه بيعمل إيه  علا بضحك ده أنت واقعه خاالص أيلول ضحكت بكسوف و قالت لا

انت في الصفحة 2 من 41 صفحات