روايه نيران حبه تظلمني للكاتبه هنا سلامه كامله
ف جسمها إترعش !!!!!!!! يتبع رلقت لين ډم على السرير ف شهقت ! و لقت ليان طالعه من الحمام ف قالت پخوف حصل إيه إيه الډم ده ليان كانت بتنشف شعرها بالفوطه ببرود و طلعت ملايه من الدولاب و لين واقفه خاېفه لسه .. لين بعصبيه يا بنتي قولي في إيه إتعورتي ليان ببرود أشرف كان هنا .. لين پصدمه عرف إنك عارفه بموضوع الخيانه ده ضړبك و لا إيه ليان إبتسمت ليها و قالت ببرود ده دمه .. أنا إلي عورته في إيده ! لين شهقت نعم !! عملتي كده إزاي مخوفتيش ليان بتنهيده لا .. كنت بخاف .. بس ساعتها يا لين حسيت إن لازم أبين له قوتي و لازم أحسسهم إني قويه و إني مش هسكت على أذيتي أو أذيتك .. لين پخوف بس أنا خاېفه منهم .. أنا خاېفه أوي ! ليان بعصبيه بت ! خوف إيه دول ذي الذئاب الجعانه .. و مع أول حتة لحمه هيكلوها مش هيميزوا دي بتاعت مين ! و لا دي إيه ! لو مبقيتيش قويه يا لين مش هنقدر نعيش من بعد مۏت بابا .. تمام لين مردتش عليها من خۏفها ف ليان بقوه و قالت و هي بتغمض عينها يبقى تمام .. لين ليان و الإتنين خايفين ! بس الفرق إن ليان بتبين قوتها و بتستخدم مهارات أبوها علمها ليها .. أما لين مش قادره تعمل حاجه من خۏفها و صډمتها من إلي بيحصل حواليهم ! عند غريب و أيلول في نص البحر على المرجيحه بقلم هنا_سلامه. شال غريب أيلول بعد كتب كتابهم و مشي بيها في البحر و هي محاوطه رقبته .. غريب مبسوطه أيلول و هي بتبوس راسه عمري ما كنت مبسوطه كده نزلها على المرجيحه ف قالت بفرحه قمر أوي بجد مسكت في المرجيحه و بدأ يمرجحها براحه و هما بيتكلموا و بيرموا مايه على بعض و ببهزروا مع بعض .. لحد ما قالت أيلول بسعاده عاوزه أنزل البحر دلوقتي غريب بضحك ما إحنا فيه أهو أيلول بجرأه لا أعوم .. زي كده ! رمت نفسها في البحر من الناحية التانيه المرجيحه و هما في الغويط ف قال غريب پصدمه يا بنت المجنونه ! قلع الچاكيت بتاعه و حطه على المرجيحه عشان كانت عاليه شويه عن الموجه ف مش هتغرق الچاكيت و هما بليل و هي بدأت ټغرق ! و نط وراها بسرعه لحد ما طلعها أيلول بدأت تاخد نفسها و هي بتقول و جسمها بيترعش من البرد كنت عارفه إنك هتنزل و تنقذني .. كنت عارفه غريب و هو بيشيل شعرها من على وشها و الموج بيحركهم أنا بحبك و مقدرش أعيش من غيرك يا أيلول ضړبت أيلول جبهتها بهزار و قالت بعشق أخ يا قلب أيلول أنت رغم إنه كان مبلول زيها و فضلوا يتكلموا و يغنوا لحد ما بدأت تبرد تاني و غريب كان تعب من كتر ما هو مش نايم كويس و إنه مركز مع حركتها عشان متغرقش منه وسط الضلمه تاني .. ف قال يلا نطلع .. كفايه كده حركت راسها بمعنى ماشي ف شالها و طلعها على المرجيحه بسرعه و لبسها الچاكيت بتاعه جيه يطلع مدت له إيديها رغم إنه كان هيعرف يقوم لوحده .. بس إبتسمت ليه و هو مسك إيدها و طلع من المايه و شالها لحد ما دخلوا الڤيلا .. نزلها غريب ف قالت أيلول بضحك تدخل فورا الحمام و تستحمى و تعصر هدومك و تدخلها الغساله و تنام .. و أنا همسح المايه إلي دخلت معانا دي و هدخل الحمام التاني و أخلص و هنام .. تمام غريب و هو بيمسح عينه من المايه حاضر أيلول بقلق حبيبي أوعى تكون المايه المالحه وجعالك عينك غريب شويه أيلول پخوف طيب روح إغسلها و أنا هغير هدومي دي و أجي بسرعه طلعت جري على السلم ف دخل يغسل عينه و غير هدومه و دخل على السرير و بناته مش بيفرقوا ذاكرته نهائي .. و هو خاېف و قلقان عليهم لحد ما لقى أيلول قاعده جمبه على السرير و سانده راسها بإيدها و بتبص له غريب بحب حبيبي .. أيلول بقمصه و تكشيره حبيبك حبيبك بقاله ربع ساعه جمبك و أنت دماغك بعيد عنه .. غريب بتنهيده أوووبااا نكد من أول يوم أيلول بعصبيه نعم ! نكد !! خلصانه .. دي فيها عاركه دي يا غريب .. و الله هنكد عليك و . قاطعها غريب و قال بحب تمام ننكد .. بس كنت عاوز أجرب شعور النوم. إلي يشوفك في أول مره و أنت جد و بتنقذني ..