روايه القاسى و الجميله كامله بقلم ياسمين سالم
رجع ياسين على البيت وهو سکړان وكان بيتطوح
خبط على باب الشقه جامد
كانت مريم انا غيرت هدومها وبدلتهم لي بيجامه خفيفه اللي كانت في شنطه هدومها
طلعت بسرعه وخوف فتحت الباب وشافت ياسين اللي مش في وعيه وقالت پصدمه وخوف عليه ياسين انت فيك ايه اللي جرى لك وبعدين لما قربت منه شمت الريحه وعرفت انه سکړان وقالت بقرف ما كنتش اتوقع منك انت كمان يا ياسين تشرب
انا بحبك اوووي قولتلك اني بقيت بكرهك بس للأسف مقدرتش اكرهك ولا يوم بالعكس حب واشتياقي ليك بقوا اكتر رغم الي عملته فيا والأسي والخداع الي عيشته ليا
بس لسا بحبك انا فرحان اني بقيت علي ذمتك ومش مهم الطريقه بس المهم اني علي ذمتك انت وبس
ونامت لأول مره مريم بارتياح وهي محاولتش تمانعه أو تطلع بالعكس هي كانت حبه كدا
تاني يوم قام ياسين ودماغه بتوجعه جامد ومش واحد. باله من الي مكلبشه فيه ونظر إليها پصدمه لما شافها
بقلم ياسمين سالم
روايه الجميله والقاسې
قام ياسين بعصبيه اياكي ثم اياكي تلمسيني
مريم پبكاء ياسن انت كنت سکړان وشدتني وانا مردتش اسيبك و قاطعها
ياسين بسخريه انتي سبتيني زمان يا مريم خلاص مجاتش علي دلوقتي ولف ظهره وكان هيمشي
وقالت بعياط يقطع القلب ياسين صدقني انا مسيبتك انا انا لما ضحي سمعتني كل التسجيلات وانت بتكلم مصطفي صديقك انك بتمثل عليا مش اكتر قلبي اتقطع وساعتها كنت عايزه انتقم منك بس والله إنما مكونتش هعمل كدا قبل ما دا يحصل
بعد عنها پصدمه وقال بلاش تكذبي يا مريم الي حصل خلاص مالوش لازمه الكذب انا عارف دا كله عشان تنقذي نفسك من عذابي انا عمري ما راهنت عليكي انتي عارفه كويس دي مش أخلاقي ولا اني ارتبط ببنات اتسلي بيها
مريم قعدت تجمع أفكارها وقالت پصدمه معقول دي نكون لعبه من مصطفي وضحي وافتكرت لما مصطفي
فلااااش
مصطفي يا مريم انا كنت بحبك صدقيني وكنت عايز انقذك من تسليه ياسين عشان كدا ضحكت عليه في قصه الرهان دا عشان اثبت لك أنه بضحك عليكي مش اكتر والله يا مريم انا اكثر حد حبك وهو دلوقتي هرب ياسين لما انتي اهانتيه وعرفتيه قيمته
مصطفي بسرعه طلع فونه واتصل بضحي البيست ل مريم
وقال ضحي مش انت وانتي متفقين نكشف ياسين قدام
مريم
ضحي اه يا مصطفي في ايه بتسأل ليه
مصطفي لا خلاص وقفل
وقال ل مريم شوفتي قولتلك انها كانت تمثيليه مني عشان اكشف ياسين قدامك
مريم شكرا ليك يا مصطفي بس