الثلاثاء 12 نوفمبر 2024

روايه نيران حبه تظلمني للكاتبه هنا سلامه كامله

انت في الصفحة 7 من 41 صفحات

موقع أيام نيوز

و جسمه بيوجعه كسر إزاز الشباك بكوعه و لسه هيطلع من العربيه لقاها بتولع خلاص !!!! عند هيدي و أشرف بقلم هنا_سلامه. هيدي بعياط يا لهوي على المنظر .. إيه ده !! إييييه إلي حصل ده !!!!! ده ھيموت !! كان ممكن نلحقه ! غاليه پقهره و هي مش قادره تاخد نفسها حسبي الله و نعم الوكيل .. حسبي الله و نعم الوكيل .. غريب عمل ليكم إيه ليه كده ليه الغدر و الخيانه دي !! ليه حرام عليكم .. ليه عملتوا فيه كده !! أشرف بزعيق بس بقى بس .. هنروح على البيت دلوقتي .. الحفله أكيد خلصت .. هنقول إن غريب جاي ورانا لو لقينا أبوه و أخوه هناك .. لحد ما أتأكد إنه ماټ خلاص .. ساعتها نعمل العزاء غاليه بلطم عزااء !!! اه يا ولاد ا مسكها أشرف من شعرها و قال بزعيق في وشها يا بنت ال إخرسي !! غاليه بعصبيه لا مش هخرس لا لا قالت كده و هي بتزق فيه وقف العربيه و نزل لها و قال و هو بيدوس على عرق في رقبتها بقولك إخرسي !! بصتله بجرأه و هي مش خاېفه منه ف مسك فكها ف إتوجعت و هو بيقول قدام وشها بالضبط بهدوء مرعب إخرسي بدل ما نعمل صوانين .. واحد له و واحد ليكي !!! هيدي نزلت من العربيه و قالت پخوف خلاص يا أشرف أرجوك خلاص .. يلا بينا من هنا .. يلا بالله عليك غاليه بغيظ و إلي زي ده يعرف ربنا !! و لا أنت كمان تعرفي ربنا يا ! قبض إيده و بص لها بغيظ و قال أوووووف ! و كل شويه غاليه كانت بتحسبن عليهم و بتقل آدبها على أشرف و هيدي أختها .. في الڤيلا لما وصلوا بقلم هنا_سلامه. يزن أخو غريب كويسه يا هيدي  هيدي بقلق ليه بتسأل ليه  يزن بإستغراب مالك فيكي إيه ما غريب قال إنك تعبانه و هيروح بيكي المستشفى .. أومال هو فين و أشرف إختفى فجأه كده .. هما فين  هيدي بتوتر لا بقيت كويسه .. أشرف روح من زمان و .. و غريب هيجيب الدواء بتاعي و ييجي يزن بإرتياح طيب تمام .. عمتا البنات ناموا من ساعه و بابا روح .. ف هروح أنا كمان عشان مينفعش نبقى سوا كده .. و لما غريب يرجع خليه يكلمني هيدي ببلعة ريق تمام .. طلع يزن من الڤيلا لقى غاليه قاعده في الجنينه و إتصدم لما لقى  عند أيلول  دكتور سامح زميلها ألو يا دكتوره أيلول .. محتاجينك في المستشفى أيلول قامت من على السرير بسرعه بعد ما كانت نامت خلاص و قالت جايه حالا يا دكتور سامح سامح بسرعه .. حالة طواريء .. أيلول بإصرار حالا .. هكون قدامك أيلول كانت مكتئبه عشان مش عارفه توصل ل غريب و كانت زي الشبح بيظهر و يختفي و هي مش بتقدر توصلهبس ما زال جواها إصرار و شغف إنها تشوفه .. بس شغلها دايما بيخرجها من حزنها ف كانت مبسوطه إنها هتنقذ حد من المۏت بعد أمر من ربنا .. عند يزن و غاليه بقلم هنا_سلامه. يزن لقاها قاعده بتترعش في الجنينه و حاطه إيدها على بطنها إستغرب من منظرها و راح ليها و قال بقلق مالك يا غاليه قاعده هنا ليه  غاليه رفعت راسها ليه و المطر لسه شغال .. بصتله بتعب و قالت بنبرة خوف تعبانه شويه بس لقى يزن ډم نازل على رجلها ف قال بخضه إيه الډم ده !! حصلك إيه !!! غاليه بدموع .. يزن پصدمه .. يا ترا غاليه قالت إيه ل يزن و إيه الډم ده و غريب هيعيش و لا لا !! يتبع لقى يزن ډم نازل على رجلها ف قال پخوف و قلق عليها إيه الډم ده أنت كويسه  غاليه بدموع و دوخه بطني ! حست بدوخه ف كانت هتقع بس يزن سند ضهرها بسرعه و قال پصدمه غاليه !! شالها بين إيده و هي في ډم بينزل منها بطريقه غزيره ركبها العربيه و إنطلق على المستشفى على طول و هي على الكرسي جمبه و بتفتكر غريب و عربيته و هي بتتقلب و لما إعترضت و بدأت تزعق في أشرف آخر لما زهق أشرف منها ضربها بالمطوه في جنبها .. غاليه كانت ساكته و مستحمله الآلم لحد ما وصلهم البيت و هيدي سابتها في الجنينه ف بدأت غاليه ټنزف أكتر لحد ما يزن طلع لها .. يزن وصل للمستشفى و شالها بين إيده و دخل بيها بسرعه و أول ما دخلت دخلوها العمليات  يزن ساعتها كان قاعد خاېف عليها

انت في الصفحة 7 من 41 صفحات